س: ينتمي كلّ من ميخائيل نعيمة وإيليا أبي ماضي وجبران خليل جبران ونسيب عريضة إلى مدرسة المهجر، اذكر اسم المدرسة الأدبيّة وأهمّ خصائصها الأدبيّة والفنّية
ج: تُعرف المدرسة المهجرية باسم الرّابطة القلميّة، تأسست سنة 1920م في أمريكا الشمالية، عمل مؤسسو هذا التجمّع على تكوين جماعة أدبيّة تشترك في طريقة التفكير، وأسلوب التّعبير، اطّلع أدباء المهجر على الآداب العالميّة فآمنوا بانّ الأدب الحقّ تجديد لا تقليد، وابتكار لا قتل للمواهب و سِجن للفكر.
أشهر أدباء الرّابطة القلميّة: جبران خليل جبران، ميخائيل نعيمه، نسيب عريضة، إيليا أبو ماضي، رشيد أيّوب ...
أهمّ خصائصها الأدبيّة والفنّية:
ـ الثّورة على الأغراض التّقليدية و رفضها (المدح، الفخر...)
ـ الدّعوة إلى التّحرّر من جميع القيود التي تضيّق على الأديب مجال التعبير (بساطة التعبير)
ـ البَوْح بالآلام، والحنين إلى الأوطان والإغراق في الذاتية.
ـ الهروب إلى الطبيعة ومُناجاتها واستنطاقِها واعتبارها مصدر إلهام
ـ غلبة البُعد الإنساني في أعمالهم الأدبيّة.
ـ الدّعوة إلى التفاؤل، وأحيانا النزعة التشاؤمية.
ـ النزعة التأملية (التأمل في شؤون الكون أو في النفس البشرية)
س: وازن بين المذهب الرّومانسي والمذهب الواقعي مبيّنًا أوجه التّشابه وأوجه الاختلاف.
ج: المذهب الواقعي لم يظهر مُعاديًا للرومانسية ظهر في الثلث الثاني من القرن 19 تحت تأثير الحركة العلمية والفلسفيّة كردّ فعل للإفراط العاطفي للرومانسية.
ـ أوجه التّشابه بين المذهبين:
ـ كلاهما يُعبّر عن معاناة الشّعوب وآلامهم.
ـ الصّدق في التّعبير بلغة غير متكلّفة تخلو من أثقال الصّنعة اللّفظيّة.
ـ التّجديد والإبداع عن طريق التّميّز عن القدامى.
ـ الدّفاع عن الضّعفاء والتّوق إلى عالم تسوده مبادئ العدل والمساواة.
ـ معالجة موضوعات اجتماعية و سيّاسية تهمّ المجتمع الإنساني.
ـ أوجه الاختلاف:
- الرّومانسيّة أدب العاطفة و الخيال.
- الواقعية تنطق من الواقع المعيش لِتَغور في التّنقيب عن مشاكله بصورة أكثر واقعية.
- الرّومانسية تنطلق من الواقع لِتَفِر إلى عالم الطّبيعة والخيال.
- آثرت الرومانسية " الشّعر" ، بينما فضّلت الواقعية " النّثر" ( القصّة - الأقصوصة – الرّواية – المسرحيّة )
س: ما سبب انتشار النّزعة الإنسانية في الأدب الرومانسي؟
ج:من مظاهر التّجديد في الشعر الرومانسي انتشار النزعة الإنسانية نتيجة إيمان الشعراء بعالمية الأدب واشتراك البشرية جميعها في مصير واحد و تالّمها من واقع حاد.
س: اذكر ثلاثة موضع تعارضت فيها المدرستان الكلاسيكية والرومانسيّة
ج: المواضع الثلاث التي تعارضت فيها المدرستان الكلاسيكية و الرومانسيّة هي:
ـ العقل والقلب (العاطفة) حيث سلّمت الكلاسيكية القيادة للعقل في حين رأت الرومانسية أنّه لا هادي للإنسان كالقلب.
ـ تذوب شخصية الفرد في المدرسة الكلاسيكية وتحل محلها سلطة الجماعة وتضخم الرومانسية الفرد وترفع من شانه.
ـ يهتم الكلاسيكيون بشكلية اللّغة ولا يسمحون بالأخيلة والعواطف بأن تطفو على السّطح، في حين يرجّح الرومانسيون المضمون على الشكل ويرون البوح بالعواطف والمشاعر الذاتية.
ـ الرومانسية أدب العاطفة والخيال والتّجديد، والكلاسيكية أدب العقل وصرامة اللّغة والمحاكاة.
ج: تُعرف المدرسة المهجرية باسم الرّابطة القلميّة، تأسست سنة 1920م في أمريكا الشمالية، عمل مؤسسو هذا التجمّع على تكوين جماعة أدبيّة تشترك في طريقة التفكير، وأسلوب التّعبير، اطّلع أدباء المهجر على الآداب العالميّة فآمنوا بانّ الأدب الحقّ تجديد لا تقليد، وابتكار لا قتل للمواهب و سِجن للفكر.
أشهر أدباء الرّابطة القلميّة: جبران خليل جبران، ميخائيل نعيمه، نسيب عريضة، إيليا أبو ماضي، رشيد أيّوب ...
أهمّ خصائصها الأدبيّة والفنّية:
ـ الثّورة على الأغراض التّقليدية و رفضها (المدح، الفخر...)
ـ الدّعوة إلى التّحرّر من جميع القيود التي تضيّق على الأديب مجال التعبير (بساطة التعبير)
ـ البَوْح بالآلام، والحنين إلى الأوطان والإغراق في الذاتية.
ـ الهروب إلى الطبيعة ومُناجاتها واستنطاقِها واعتبارها مصدر إلهام
ـ غلبة البُعد الإنساني في أعمالهم الأدبيّة.
ـ الدّعوة إلى التفاؤل، وأحيانا النزعة التشاؤمية.
ـ النزعة التأملية (التأمل في شؤون الكون أو في النفس البشرية)
س: وازن بين المذهب الرّومانسي والمذهب الواقعي مبيّنًا أوجه التّشابه وأوجه الاختلاف.
ج: المذهب الواقعي لم يظهر مُعاديًا للرومانسية ظهر في الثلث الثاني من القرن 19 تحت تأثير الحركة العلمية والفلسفيّة كردّ فعل للإفراط العاطفي للرومانسية.
ـ أوجه التّشابه بين المذهبين:
ـ كلاهما يُعبّر عن معاناة الشّعوب وآلامهم.
ـ الصّدق في التّعبير بلغة غير متكلّفة تخلو من أثقال الصّنعة اللّفظيّة.
ـ التّجديد والإبداع عن طريق التّميّز عن القدامى.
ـ الدّفاع عن الضّعفاء والتّوق إلى عالم تسوده مبادئ العدل والمساواة.
ـ معالجة موضوعات اجتماعية و سيّاسية تهمّ المجتمع الإنساني.
ـ أوجه الاختلاف:
- الرّومانسيّة أدب العاطفة و الخيال.
- الواقعية تنطق من الواقع المعيش لِتَغور في التّنقيب عن مشاكله بصورة أكثر واقعية.
- الرّومانسية تنطلق من الواقع لِتَفِر إلى عالم الطّبيعة والخيال.
- آثرت الرومانسية " الشّعر" ، بينما فضّلت الواقعية " النّثر" ( القصّة - الأقصوصة – الرّواية – المسرحيّة )
س: ما سبب انتشار النّزعة الإنسانية في الأدب الرومانسي؟
ج:من مظاهر التّجديد في الشعر الرومانسي انتشار النزعة الإنسانية نتيجة إيمان الشعراء بعالمية الأدب واشتراك البشرية جميعها في مصير واحد و تالّمها من واقع حاد.
س: اذكر ثلاثة موضع تعارضت فيها المدرستان الكلاسيكية والرومانسيّة
ج: المواضع الثلاث التي تعارضت فيها المدرستان الكلاسيكية و الرومانسيّة هي:
ـ العقل والقلب (العاطفة) حيث سلّمت الكلاسيكية القيادة للعقل في حين رأت الرومانسية أنّه لا هادي للإنسان كالقلب.
ـ تذوب شخصية الفرد في المدرسة الكلاسيكية وتحل محلها سلطة الجماعة وتضخم الرومانسية الفرد وترفع من شانه.
ـ يهتم الكلاسيكيون بشكلية اللّغة ولا يسمحون بالأخيلة والعواطف بأن تطفو على السّطح، في حين يرجّح الرومانسيون المضمون على الشكل ويرون البوح بالعواطف والمشاعر الذاتية.
ـ الرومانسية أدب العاطفة والخيال والتّجديد، والكلاسيكية أدب العقل وصرامة اللّغة والمحاكاة.