س: وظّف الشّاعر المعاصر "الرّمز" مستكشفا لها بُعدًا نفسيّا خاصّا في واقع تجربته الشّعوريّة – وضّح ذلك.
ج: ظاهرة "الرّمز" من الظّواهر الحديثة في الشّعر العربي، و هذه الرّموز كثيرة و متعدّدة منها الديني والتّاريخي والأدبي والسيّاسي، و منها الحقيقي والأسطوري.
ـ إذ اهتمام الشّعراء والنّقاد بها يرجع إلى تأثرهم بالتيّارات الأدبية الغربيّة في عمومها، وإلى قدرة هذه الرموز على استيعاب التّجارب الثّريّة في مجال الإبداع.
ـ توظيف الرّمز في الشعر العربي الحديث والمعاصر صار من المقتضيات التي يفرضها الواقع الاجتماعي والسّياسي والنفسي للشّعراء.
ـ وقد بالغ بعض الشّعراء في حشد الرّموز في نصوصهم الشعرية فأدى ذلك إلى ولادة ظاهرة الغموض.
ـ توظيف الأساطير اليونانية والرومانية وإسقاطها على واقع الأمة العربية: أوديب، أبو الهول، يوليسيز ...
الشعر الحر ( التفعيلة )
هو الشعر الذي لا يتقيد بعدد التفعيلات في البيت الواحد، ولا يتقيد بقافية معينة، وتأثر به الشعراء العرب واقتبسوه من الشعر الأوروبي الحديث عقب الحرب العالمية الثانية لدوافع نفسية (التوق للحرية، الرغبة في التجديد).
خصائصه:
ـ قيام موسيقى البيت على التفعيلة الواحدة.
ـ تنويع القوافي .
ـ استعمال الصور الكلية (يوليسيز) ودون إهمال الصور الجزئية .
ـ المبالغة في اتخاذ الأساطير وعاء للتعبير عن التجربة الإنسانية .
ـ بساطة اللغة.
ـ الجمع بين الوضوح والغموض أحيانا (ربما يشتم شعبي).
ـ الاعتماد على نظام الشطر الواحد.
ـ تكثيف المعنى (الاقتصاد في الكلمات).
ـ اعتماد الوحدة الموضوعية، وهي أهم خاصية الشعر الحديث.
س: اتّسمت القصيدة العربية الحديثة بمظاهر التّجديد من حيث الشّكل والمضمون، ما هي؟
ج: فعلا تميّزت القصيدة العربية الحديثة بمظاهر تجديديّة على مستوى المضمون والشّكل.
أ- من حيث المضمون:
ـ تحويل التّاريخ الأدبي والسيّاسي إلى صور شعرية و رموز.
ـ توظيف الرّموز وذلك بإعطائها بُعدًا فكريّا وفنّيا مثل حلقة وصل بين الماضي والحاضر، كقصيدة "أبو تمام" لصلاح عبد الصّبور.
ـ توظيف الوحدة العضوية والموضوعية وتكاملهما في انسجام المعاني وترابطها.
- الصّدق الفنّي: و يُقصد به تصوير الشّاعر لحاله شعوريّة عاشها أو تأمل أمرا وانفعل به بتصوير مشاعره تصويرا صادقا و لو كان مخالفا للحقيقة والواقع.
- الخيال والأسلوب الأدبي: يعبّر الشّاعر بأسلوب أدبي جذّاب، مؤثر ومميّز يدلّ على شاعريته.
- الموسيقى الدّاخلية: تناغم الحروف وتلاؤمها فيما بينها متولّدة من صميم تفاعل الشّاعر بموضوعه "أحزان الغربة" لعبد الرحمان جيلي.
ب- من حيث الشكل:
ـ عدم التقيّد بنظام الشّطرين في القصيدة العمودية ووحدة الروّي والقافية.
ـ التزام التّفعيلة و تكرارها دون التّقيّد بعددها.
ـ الموسيقى الخارجيّة: ملاءمة الألفاظ للمعاني.
ـ بساطة اللّغة.
ج: ظاهرة "الرّمز" من الظّواهر الحديثة في الشّعر العربي، و هذه الرّموز كثيرة و متعدّدة منها الديني والتّاريخي والأدبي والسيّاسي، و منها الحقيقي والأسطوري.
ـ إذ اهتمام الشّعراء والنّقاد بها يرجع إلى تأثرهم بالتيّارات الأدبية الغربيّة في عمومها، وإلى قدرة هذه الرموز على استيعاب التّجارب الثّريّة في مجال الإبداع.
ـ توظيف الرّمز في الشعر العربي الحديث والمعاصر صار من المقتضيات التي يفرضها الواقع الاجتماعي والسّياسي والنفسي للشّعراء.
ـ وقد بالغ بعض الشّعراء في حشد الرّموز في نصوصهم الشعرية فأدى ذلك إلى ولادة ظاهرة الغموض.
ـ توظيف الأساطير اليونانية والرومانية وإسقاطها على واقع الأمة العربية: أوديب، أبو الهول، يوليسيز ...
الشعر الحر ( التفعيلة )
هو الشعر الذي لا يتقيد بعدد التفعيلات في البيت الواحد، ولا يتقيد بقافية معينة، وتأثر به الشعراء العرب واقتبسوه من الشعر الأوروبي الحديث عقب الحرب العالمية الثانية لدوافع نفسية (التوق للحرية، الرغبة في التجديد).
خصائصه:
ـ قيام موسيقى البيت على التفعيلة الواحدة.
ـ تنويع القوافي .
ـ استعمال الصور الكلية (يوليسيز) ودون إهمال الصور الجزئية .
ـ المبالغة في اتخاذ الأساطير وعاء للتعبير عن التجربة الإنسانية .
ـ بساطة اللغة.
ـ الجمع بين الوضوح والغموض أحيانا (ربما يشتم شعبي).
ـ الاعتماد على نظام الشطر الواحد.
ـ تكثيف المعنى (الاقتصاد في الكلمات).
ـ اعتماد الوحدة الموضوعية، وهي أهم خاصية الشعر الحديث.
س: اتّسمت القصيدة العربية الحديثة بمظاهر التّجديد من حيث الشّكل والمضمون، ما هي؟
ج: فعلا تميّزت القصيدة العربية الحديثة بمظاهر تجديديّة على مستوى المضمون والشّكل.
أ- من حيث المضمون:
ـ تحويل التّاريخ الأدبي والسيّاسي إلى صور شعرية و رموز.
ـ توظيف الرّموز وذلك بإعطائها بُعدًا فكريّا وفنّيا مثل حلقة وصل بين الماضي والحاضر، كقصيدة "أبو تمام" لصلاح عبد الصّبور.
ـ توظيف الوحدة العضوية والموضوعية وتكاملهما في انسجام المعاني وترابطها.
- الصّدق الفنّي: و يُقصد به تصوير الشّاعر لحاله شعوريّة عاشها أو تأمل أمرا وانفعل به بتصوير مشاعره تصويرا صادقا و لو كان مخالفا للحقيقة والواقع.
- الخيال والأسلوب الأدبي: يعبّر الشّاعر بأسلوب أدبي جذّاب، مؤثر ومميّز يدلّ على شاعريته.
- الموسيقى الدّاخلية: تناغم الحروف وتلاؤمها فيما بينها متولّدة من صميم تفاعل الشّاعر بموضوعه "أحزان الغربة" لعبد الرحمان جيلي.
ب- من حيث الشكل:
ـ عدم التقيّد بنظام الشّطرين في القصيدة العمودية ووحدة الروّي والقافية.
ـ التزام التّفعيلة و تكرارها دون التّقيّد بعددها.
ـ الموسيقى الخارجيّة: ملاءمة الألفاظ للمعاني.
ـ بساطة اللّغة.